تتواصل نجاحات المملكة في مواجهة فايروس كورونا، من خلال العمل على خفض نسبة الإصابات والوفيات، والحرص على رفع نسبة الشفاء مقارنة بأعداد المصابين، وهو ما تحقق بفضل القرارات النوعية المدروسة والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها أجهزة الدولة، ووجدت تفاعلا وتجاوبا من المواطن والمقيم.
ولم تكتف الدولة بهذه القرارات والإجراءات، وإنما امتدت جهودها إلى توجيه 71 مصنعا محليا متخصصا، لإنتاج كل ما يحتاجه أبناء الوطن من خدمات ومستلزمات طبية، تقيهم شر الفايروس الذي أصاب الملايين، وأدى إلى وفاة مئات الآلاف على مستوى العالم.
وأمام ما اتخذته الدولة من خطوات ناجحة، كانت محل تقدير المنظمات والهيئات الصحية العالمية، يظل المطلب هو المزيد من تعاون المواطنين والمقيمين، للمساهمة في مواجهة «الجائحة»، بالالتزام بما صدر من قرارات وإجراءات احترازية.
ولم تكتف الدولة بهذه القرارات والإجراءات، وإنما امتدت جهودها إلى توجيه 71 مصنعا محليا متخصصا، لإنتاج كل ما يحتاجه أبناء الوطن من خدمات ومستلزمات طبية، تقيهم شر الفايروس الذي أصاب الملايين، وأدى إلى وفاة مئات الآلاف على مستوى العالم.
وأمام ما اتخذته الدولة من خطوات ناجحة، كانت محل تقدير المنظمات والهيئات الصحية العالمية، يظل المطلب هو المزيد من تعاون المواطنين والمقيمين، للمساهمة في مواجهة «الجائحة»، بالالتزام بما صدر من قرارات وإجراءات احترازية.